يعمل المشروع في المرحلة الأولى على تحليل الجذور التنموية للأزمة الحالية في سورية من الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والمؤسساتية، من خلال التركيز على تحليل السياسات العامة وآثارها في إطار منهجي متكامل. كما يهدف المشروع في المرحلة الثانية إلى دراسة آثار الأزمة من الناحيتين الاقتصادية والاجتماعية، باستخدام منهجيات كميّة وكيفية تقيس الفارق بين الوضع الراهن نتيجة الأزمة والوضع الذي كان يمكن أن يكون عليه بافتراض عدم حدوث الأزمة، يستخدم المشروع التحليل الرياضي والنماذج والمنهجيات العلمية لتجاوز الندرة في الدراسات والبحوث المتعلقة بالأزمة.
أقل من دقيقة
